Ali44444
Ali44444   شوهد لآخر مرة 2025-04-18 18:45:08
سيرتي الذاتية
عند التواصل
  • ذكر
  • متزوج ويرغب بالتعدد(ذكر)
  • 42 سنة
معلومات أساسية
  • نبذة عن شريكي المثالي
    عند التواصل
  • هل يوجد اطفال ؟
    نعم
  • الحالة المادية
    عالية
  • المذهب
    المذهب الجعفري (الشيعي)
  • هل تمانع السفر والابتعاث خارج المملكة
    لا
  • هل تقبل التعدد؟
    نعم
  • هل تقبل بالنظرة الشرعية ؟
    نعم
‫الموقع الجغرافي
  • الدولة
    السعودية
  • المنطقة
    القطيف
  • الحي
    القديح
معلومات التعليم
  • التعليم
    دبلوم
  • الوظيفة
    موظف
المعلومات الصحية
  • امراض وراثية
    لا يوجد الحمد لله
  • هل تعاني من اي مرض ؟
    لا اعاني من اي شيء الحمد لله
  • التدخين
    لا
الشكل والمظهر
  • لون البشرة
    بياض مائل للحنطي
  • لون العينين
    عسلي
  • لون الشعر
    اسود
  • نوع الشعر
    ناعم جدا
  • الوزن
    82
  • الطول
    173
  • هل ترتدي نظارة
    لا
  • هل ترتدي عدسات لاصقة
    لا
تفاصيل القِران
  • قيمة المهر
    اخرى

  • الملك والوزراء الثلاثة
    في يوم من الأيام أستدعى الملك وزراءه الثلاثة
    وطلب منهم أمر غريب
    طلب من كل وزير أن يأخذ كيس ويذهب إلى بستان القصر
    وأن يملئ هذا الكيس للملك من مختلف طيبات الثمار والزروع
    كما طلب منهم أن لا يستعينوا بأحد في هذه المهمة و أن لا يسندوها إلى أحد أخر
    استغرب الوزراء من طلب الملك و أخذ كل واحد منهم كيسة وأنطلق إلى البستان
    فأما الوزير الأول فقد حرص على أن يرضي الملك فجمع من كل الثمرات من أفضل وأجود المحصول وكان يتخير الطيب والجيد من الثمار حتى ملئ الكيس
    أما الوزير الثاني فقد كان مقتنع بأن الملك لا يريد الثمار ولا يحتاجها لنفسة وأنة لن يتفحص الثمار فقام بجمع الثمار بكسل و أهمال فلم يتحرى الطيب من الفاسد
    حتى ملئ الكيس بالثمار كيف ما اتفق.
    أما الوزير الثالث فلم يعتقد أن الملك يسوف يهتم بمحتوى الكيس اصلا فملئ الكيس با الحشائش والأعشاب وأوراق الأشجار.
    وفي اليوم التالي أمر الملك أن يؤتى بالوزراء الثلاثة مع الأكياس التي جمعوها
    فلما أجتمع الوزراء بالملك أمر الملك الجنود بأن يأخذوا الوزراء الثلاثة ويسجنوهم على حدة كل واحد منهم مع الكيس الذي معة لمدة ثلاثة أشهر،
    في سجن بعيد لا يصل أليهم فية أحد كان, وأن يمنع عنهم الأكل والشرب،
    فاما الوزير الأول فضل يأكل من طيبات الثمار التي جمعها حتى أنقضت الأشهر الثلاثة،
    وأما الوزير الثاني فقد عاش الشهور الثلاثة في ضيق وقلة حيلة معتمدا على ماصلح فقط من الثمار التي جمعها ،
    أما الوزير الثالث فقد مات جوع قبل أن ينقضي الشهر الأول.
    وهكذا أسأل نفسك من أي نوع أنت فأنت الأن في بستان الدنيا لك حرية،
    أن تجمع من الأعمال الطيبة أو الأعمال الخبيثة ولكن غدا عندما يأمر ملك الملوك أن تسجن في قبرك ،
    في ذلك السجن الضيق المظلم لوحدك , ماذا تعتقد سوف ينفعك غير طيبات الأعمال التي جمعتها في حياتك الدنيا،
    لنقف الآن مع انفسنا ونقرر ماذا سنفعل غداً في سجننا !
    9 0 التعليقات 0 المشاركات
    الرجاء تسجيل الدخول , للأعجاب والمشاركة والتعليق
  • قام العضو Ali44444 بإلانضمام للموقع قم بزيارة ملفه الشخصي
    3 2 التعليقات 0 المشاركات
    الرجاء تسجيل الدخول , للأعجاب والمشاركة والتعليق
شاهد المزيد