من جَوفِ الصَّخرِ نَبَتَتِ الوردةُ كأنَّها احتجاجُ الجمالِ على صَمتِ الوجود تُعلِّمُكَ أنَّ الضياءَ لا يُستعار وأنَّ الحياةَ تُخلَقُ أحيانًا من جمودٍ لا يُرتجى منه نَبض فما أضيقَ الدُّنيا على من ضاقَ صدرُه وما أوسعَها على من اتَّسعَ له الأملُ ولو بين صخرتين
0
0 التعليقات
0 المشاركات