حين تتقدم المرأة في العمر ، لا تقلّ فرصة زواجها ، بل تقلّ رغبتها في الحب والارتباط ، وتحديداً إن كانت امرأةً مثقفة وعاملة ...
وعندما تكبر المرأة وتدخل أبواب الأربعين ، ترى لوحة الحب في إطارها الصحيح والمنطقي ... تزول منها هرمونات مراهقتها العاطفية ...
تُصغي لعقلها أكثر من إصغائها لنبضات قلبها ... وتؤمن ألاّ نصيب سيزول عنها ، إن تأخرت في الارتباط ...
فالزواج لا يحتاج عمراً ، بل يحتاج قراراً صحيحاً ، وإحساساً مريحاَ .. وتفاهماً واحتراماً بين كيانين أيّاً كان عمرهما .
وعندما تكبر المرأة وتدخل أبواب الأربعين ، ترى لوحة الحب في إطارها الصحيح والمنطقي ... تزول منها هرمونات مراهقتها العاطفية ...
تُصغي لعقلها أكثر من إصغائها لنبضات قلبها ... وتؤمن ألاّ نصيب سيزول عنها ، إن تأخرت في الارتباط ...
فالزواج لا يحتاج عمراً ، بل يحتاج قراراً صحيحاً ، وإحساساً مريحاَ .. وتفاهماً واحتراماً بين كيانين أيّاً كان عمرهما .
11
7 التعليقات
0 المشاركات