anin
anin   شوهد لآخر مرة 2024-12-17 21:41:30
سيرتي الذاتية
لا قبل بالتعدد ولا اصغر مني بالعمر
  • أنثى
  • عازبة
  • 30 سنة
معلومات أساسية
  • نبذة عن شريكي المثالي
    لا اقبل بالتعدد ولا اصغر مني بالعمر
  • الحالة المادية
    دون المتوسطة
  • المذهب
    المذهب الجعفري (الشيعي)
  • هل تمانع السفر والابتعاث خارج المملكة
    لا
  • هل تقبل التعدد؟
    لا
  • هل تقبل بالنظرة الشرعية ؟
    نعم
‫الموقع الجغرافي
  • الدولة
    السعودية
  • المنطقة
    القطيف
  • الحي
    اخرى
معلومات التعليم
  • التعليم
    دبلوم
  • الوظيفة
    ربة منزل
المعلومات الصحية
  • امراض وراثية
    لا يوجد الحمد لله
  • هل تعاني من اي مرض ؟
    لا اعاني من اي شيء الحمد لله
  • التدخين
    لا
الشكل والمظهر
  • لون البشرة
    حنطي فاتح
  • لون العينين
    اسود
  • لون الشعر
    اسود
  • نوع الشعر
    ناعم متدرج
  • الوزن
    60
  • الطول
    163
  • هل ترتدي نظارة
    لا
  • هل ترتدي عدسات لاصقة
    لا
تفاصيل القِران
  • قيمة المهر
    لا تهمني قيمة المهر


  •   

    ”سنة الكورونا“ انعكست على معدلات الطلاق والزواج بالمملكة


    كشفت دراسة عن تناقص عدد حالات الطلاق بالمملكة في عام 2020، إذ سجلت 42 ألفًا و986 حالة، وذلك مقارنة بعام 2015.

    ولفتت الدراسة الصادرة عن ”جمعية المودة للتنمية الأسرية“ إلى تزايد عدد حالات الطلاق من عام 2015 - 2018 من 46,373 حتى 58,049 حالة طلاق.

    وبينت أن عدد حالات الطلاق بلغ ذروته في شهر فبراير عام 2020 ب7500 حالة على مستوى المملكة، مشيرة إلى تناقص طفيف في عدد حالات الطلاق بمنطقة مكة المكرمة من عام 2016 - 2020 وهو مؤشر إيجابي.

    وذكرت الدراسة أن حالات الزواج سجلت تناقصًا من عام 2017 ”162,722“ حتى ”110,410“ في عام 2020، لافتة إلى ن شهر يوليو 2020 يعتبر الأعلى في حالات الزواج حيث بلغ 19,157 حالة زواج.

    ولفتت إلى تقارب معلاد الزواج الخام في المملكة بمعدلات الزواج في منطقة مكة المكرمة بالنسبة لإجمالي عدد السكان كلا على حدة، موضحةً أن معدلات الزواج العام في المملكة وفي منطقة مكة المكرمة في تناقص من عام 2015 - 2020، حيث تدنى المعدل في منطقة مكة من 720 الى 440 حالة زواج.

    وذكرت الدراسة أن عدد المشكلات الأسرية بلغ 53,994 قضية في عام 2020، وسجل شهر ديسمبر أعلى نسبة، حيث بلغت القضايا 8880 قضية.

    وأضافت أن شهر يوليو سجل ارتفاعا مفاجئا في عدد القضايا الواردة للمحاكم، حيث بلغت القضايا 4,964 قضية مقابل 790 قضية في شهر يونيو، مؤكدة ازدياد المشكلات الأسرية الواردة للجمعية من عام 2017 - 2020 بشكل ملحوظ، حيث بلغت 8,489 - 20,222 على الترتيب.

    وقالت إن المشكلات الاجتماعية والزوجية شكلت العدد الأكبر خلال الأربعة أعوام وأكثرها في 2019، فيما تصدرت عام 2020 المشكلات النفسة ثم المشكلات الحقوقية ثم التربوية السلوكية فالاقتصادية وأخيرا الصحية بين كل الأعوام.

    وتابعت أن المشكلات النفسية بلغت 36% من إجمالي المستفيدين من خدمات الجمعية، وأكثر المشكلات النفسية اضطرابات الأطفال بعد انفصل الأهل، والتي شكلت 14% من 36%.

    وبلغت نسبة المشكلات الاجتماعية 28% من إجمالي المشكلات الأسرية، وشكل ضعف التوافق الفكري والثقافي بين الزوجين 4% من هذه النسبة وكذلك الإهمال والعنف الاسري وكلاهما شكلا اعلى نسبة من المشكلات الاجتماعية.

    وأوضحت الدراسة أن المشكلات الحقوقية الشرعية شكلت ثالث المشكلات الأكثر تكرارًا بين التصنيف، حيث بلغت 21% من بين المشكلات الاسرية وشكلت زيارة الأبناء بعد الطلاق اعلى نسبة، حيث بلغت 9% من هذه المشكلات الحقوقية.

    وبلغت نسبة المشكلات الاسرية التربوية السلوكية 20% وشكل العنف الجسد اعلى نسبة من بينها 4% وشكلت المشكلات الاسرية الاقتصادية 3% من بين المشكلات الاسرية الواردة للجمعية وبلغ تدني مستوى الدخل 2% من هذه النسبة.

    وذكرت الدراسة أن اضطرابات الطفولة بلغت 4% من المشكلات الاسرية الصحية الواردة للجمعية.

    وأوصت الدراسة بضرورة دراسة أسباب انخفاض حالات الزواج خلال الأربعة سنوات الأخيرة والوقوف على المشكلات الاسرية النفسية لما لها من تأثير قوي على استقرار الاسرة منها المشكلات النفسية التي تواجه الأطفال بعد انفصال ذويهم يليها صدمات ما بعد الطفولة وتعديل السلوك يليها العنف الأسري.

    وشددت على ضرورة المساهمة في رفع الوعي الفكري والثقافي، حيث إن ضعف التوافق الفكري والثقافي بين الزوجين من أكثر المشكلات الأسرية شيوعًا، يليه الإهمال والعنف الأسري.

    وطالبت بإعداد برامج تأهيلية سلوكية التربوية وزيادة الحملات الإعلانية عن خدمات الحماة؛ للتخفيف من العنف الأسري، وإعداد برامج تدريبية تأهيلية للأسر بالتوعية الاقتصادية، حيث إن تدني مستوى الدخل أكثر المشكلات الاقتصادية التي تهدد الأسرة.

            
    7 4 التعليقات 0 المشاركات
    الرجاء تسجيل الدخول , للأعجاب والمشاركة والتعليق
  • أربعة أسباب للطلاق في العام الأول من الزواج.. تعرّف عليه

    احتلت المنطقة الشرقية المركز الثالث لأعلى نسبة طلاق في السنة الأولى من الزواج، بينما احتلت مكة المكرمة المركز الأول تاركة المركز الثاني للعاصمة الرياض.
    وسجلت هذه المناطق الثلاث أعلى نسب حالات الطلاق في المملكة خلال سنة 1439 هـ، فتجاوز عدد الحالات في مكة 15 ألف حالة، وبلغ في الرياض 12 ألف و807 حالة، فيما سجلت الشرقية 7761 حالة.
    وذكرت وزارة العدل في تقريرها الشهري للشهر الماضي - شوال - أن عدد صكوك الطلاق يتراوح بين 130 إلى 307 صكاً يوميًا.
    وأشار التقرير إلى أن عدد عقود النكاح بلغت ألف و656 في المنطقة الشرقية خلال ال 12 شهرا الماضية.
    وبلغ عدد حالات الطلاق بين الأزواج بالمنطقة الشرقية منذ بداية سنة 1439 هـ حتى شهر رمضان الماضي 582 حالة، منها 49 حالة أحد أطرافها غير سعودي.
    من جهة أخرى تم تداول أبرز أسباب ارتفاع نسبة الطلاق في العام الأول من الزواج، وتضمنت تدخل الأهل في بداية حياة أبنائهم الزوجية، وعدم تكافؤ الحالة الاجتماعية والاقتصادية، وتكاليف حفل الزواج الباهظة وعدم الإحساس بالمسؤولية واعتماد الأزواج على أنفسهم.
    13 2 التعليقات 0 المشاركات
    الرجاء تسجيل الدخول , للأعجاب والمشاركة والتعليق
  • *⬛ نسبة صادمة .. لعقود النكاح والطلاق خلال شهر واحد فقط في المملكة*

    كشفت الأكاديمية والباحثة الاجتماعية سعاد بنت عبدالله الغامدي ، أن التقرير البياني الشهري لوزارة العدل السعودية لشهر شعبان لعام 1440هـ احتوى إحصائية صادمة لعدد عقود نكاح وطلاق المواطنين، ووفقاً لتقرير وزارة العدل الإحصائي كانت *عقود النكاح 4436 عقداً وعقود الطلاق للشهر نفسه 4035 عقداً*، وهذا معدل مخيف جداً.

    وأضافت بحسب «الرياض»: أصبحت التوجهات تفتقد للأمان نحو الزواج والاستقرار وبناء أسرة بناء على ما يرد من معدلات طلاق مؤسفة للغاية، مبينةً أن الدكتور طارق الحبيب ، قد كشف عن عدد من العوامل المؤدية إلى ازدياد نسب الطلاق في المجتمع السعودي، ومنها الفجوة العميقة بين الزوجين، والتي تتمثل في تنافر الطباع وعدم الالتقاء الفكري واختلاف الاهتمامات، مع تسفيه اهتمامات الطرف الآخر وعدم التكافؤ العاطفي، وكذلك عدم النضج الكافي، كل ذلك أدى إلى تحول الزواج من مصدر لإشباع الحاجات إلى شكل من أشكال الضغوط التي يفتقد فيها الطرفان أو أحدهما احتياجاته ومتطلباته.

    من جهته قال أمين عام جمعية وئام للتنمية الأسرية بالمنطقة الشرقية الدكتور محمد العبدالقادر: إن أرقام وإحصائيات الزواج والطلاق لا تعني بالضرورة معدلات الزواج والطلاق، وهي تعكس بالدرجة الأولى الحالات المقيدة في المحاكم والتي تشمل في الزواج حالات التعدد وحالات الرجعة، وكذلك الطلاق تشمل حالات الطلقة الرجعية والطلقة البائنة، موضحاً أن التعامل مع الطلاق يجب أن يكون بأسلوب علمي يراعي مختلف المتغيرات والظروف .
    13 1 التعليقات 0 المشاركات
    الرجاء تسجيل الدخول , للأعجاب والمشاركة والتعليق
  • تشهد البلاد العربية بشكل عام ارتفاع كبير لنسبة العنوسة في مجتمعاتها، ويعزا ذلك إلى عدة أسباب، منها الاجتماعية والاقتصادية، ويتصدر لبنان قائمة الدول العربية بأعلى معدل عنوسة.

    ذكرت وكالة "الأناضول" التركية في تقرير لها أن المجتمعات العربية تعاني من مشكلة العنوسة بشكل كبير، حيث ارتفعت نسبتها في الفترة الأخيرة جراء عدة عوامل.

    ويأتي لبنان في المقدمة بين الدول العربية حيث بلغ معدل العنوسة 85% حسب آخر الدراسات، وتلته الإمارات بنسبة 75%، ومن ثم كل من سوريا والعراق بنسبة 70%.
    وبلغت النسبة في تونس 62%، ونحو 50% في الجزائر، بينما بلغت في كل من الأردن والسعودية 42%، ونحو 40% في مصر والمغرب.

    وسجلت أدنى نسب عنوسة في كل من اليمن بنحو 30%، والبحرين بنحو 25%.

    وأرجع الباحثون الاجتماعيون والاقتصاديون أسباب هذه المشكلة لعدة عوامل، منها اقتصادية كارتفاع أجور المهر، وغلاء المعيشة في معظم هذه المجتمعات، مع رواتب لا تلبي أدنى الاحتياجات، ومنها اجتماعية كزيادة الرغبة لدى الإناث في إكمال التحصيل العلمي، والحصول على فرص عمل تحقق لهن القدرة على الاستقلال والاعتماد على النفس.

    ذكر المحلل والباحث في علم الاجتماع طلال عتريسي فيما يخص المجتمع اللبناني تعد الأنثى عانساً عند تخطي سن الثلاثين فيما يعد الذكر عانس عند تجاوزه سن الأربعين.

    وبيّن عتريسي أن معدل سن الزواج ارتفع خلال السنوات الأخيرة ليصبح المعدل الوسطي بين 25 و30 سنة، مبيناً أن لهذا الأمر عدة جوانب سلبية.

    وتابع عتريسي أن التأخر في سن الزواج يؤدي إلى انخفاض معدل إنجاب الأطفال، الأمر الذي يجعل مجتمعاتنا هرمة، وتفتقر للشباب مثل المجتمعات الأوروبية، كما يؤدي إلى زيادة إمكانية الانحراف في العلاقات وانتشار الفساد، وهذا يعارض العادات والقيم التي تسير عليها مجتمعاتنا.
    9 0 التعليقات 0 المشاركات
    الرجاء تسجيل الدخول , للأعجاب والمشاركة والتعليق
  • ‏الاخصائي الاجتماعي صالح الصباغ:

    ‏أسباب طلب الطلاق بين السعوديين والسعوديات أغلبها يعود لعدم مقدرة حديثي الزواج من الرجال تحمل متطلبات الزوجات الخارجة عن إرادتهم نتيجة ظروف مادية، أو لعدم التوافق الفكري والثقافي والعمري بينهما، وتعاطي بعض الأزواج الكحول والحشيش المخدر.
    12 1 التعليقات 0 المشاركات
    الرجاء تسجيل الدخول , للأعجاب والمشاركة والتعليق
  • ما الذي يطيل عمر العلاقة الزوجية الجنس أم المال؟

    حددت مجموعة من الأزواج والزوجات أسبابا أساسية تجعل العلاقات الزوجية متينة وطويلة الأمد، وتسمح لهم بالراحة في حياتهم اليومية.

    وذكرت صحيفة نيويورك بوست، أن موقع "Eharmony" المخصص للتعارف وبناء علاقات طويلة الأمد، درس حالات أكثر من 2.3 ألف شخص شاركوا بتحديد المعايير الرئيسة للعلاقات الأسرية السعيدة.

    وحدد قسم من المشاركين في الدراسة معيارين أساسيين لحياة زوجية سعيدة وهما: العلاقة الجنسية الصحية والوضع المادي المتساوي للزوجين في العائلة.
    وأكد الأزواج الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و44 عاما على أن وجود طفلين في الأسرة ودخل سنوي مشترك لا يقل عن 75 ألف دولار، من أهم عوامل الاستقرار واستمرار العلاقة الزوجية.
    كما أشار المشاركون في الدراسة إلى أهمية مستوى التعليم للزوجين واتفاقهما في وجهات النظر السياسية العامة.

    وتباينت الآراء بين النساء والرجال حول ما يجعل الشريك سعيدا. وقال المدير العام لموقع "Eharmony"، غرانت لانغستون، إن "أغلب الرجال يعتقدون أن النساء عادة ما يرغبن في الحصول على الهدايا، لكن النساء يرغبن بسماع كلمات الحب والغزل".

    وأظهرت نتائج الدراسة أن 70% من المشاركين فيها لا يعدون الزواج ذا أهمية جوهرية في العلاقات طويلة الأمد، ومع ذلك قال 55% منهم إن حفل الزواج يجعلهم أكثر سعادة.

    وفي نتيجة الدراسة، تبين أن النساء يقدّرن الاستقرار العاطفي والمالي أكثر، في حين يرى الرجال أن الانجذاب البدني والمظهر الجسدي والصحي أمر هام.

    المصدر: إزفيستيا
    9 0 التعليقات 0 المشاركات
    الرجاء تسجيل الدخول , للأعجاب والمشاركة والتعليق
  • قام العضو anin بإلانضمام للموقع قم بزيارة ملفه الشخصي
    8 0 التعليقات 0 المشاركات
    الرجاء تسجيل الدخول , للأعجاب والمشاركة والتعليق
شاهد المزيد